منتدى تجربتي

شكرا لك عذوبة الصداقة أسعدني مرورك

لا رد ، ألم تعجبكم القصة ، اتحفوني بآراكم ، من فضلكم لا تبخلو

...... وعلى أنغام بتهوفن كان عزيز يتابع زيجة الكآبة التي تمارسها دياجير الليل في بصييرته، إنه إنسان مسلوب السعادة باذخ الفرح بطريقة آبهة ، لايستطيع تشييع كينونته للعالم إلا في ثوب منمق البياض و مرصع بأكاذيب الكآبة المفبركة...!!؟
أخد قارورة النبيد خاصته ورشف منها نشوة وجوده المازوشي ، ثم رشفة فرشفة ...

إن الحرف أضحى متمردا ، فسطى على أباطرة إلإبداع ، إننا نستكين على الوقت فنعلن طقوسا سادجة تسلبنا كينونتنا ، أبدعتي !!

-و كأني أراك يا فؤادي متؤلما
-متسربلا ثوب السذاجة للإجرام متعلما
-فما بال الحروف و قد صارت تنزف دما أسودا
- أهو حزن طائش في سراديبك تلملما
-ألم يكن لنا خليلا فأخبرني كيف تهودا
-و يحك يافؤادي فالخليل بسرك ثلما
-فانهض فما الحزن إلا خليل بضعفك تزودا
- و الحلم في جوفه ثلما
- فأبصرني اياك للأمل مجاودا ...

جيد ، مع أنني دخلت المنتدى لثوي لكن يبدوا لي رأيك صائبا